الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن عكرمة وأبي مالك وقتادة في قوله: {قانتات} قال: مطيعات، وفي قوله: {سائحات} قالوا: صائمات.
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن أنه قرأ "سيحات" مثقلة بغير ألف.
وأخرج الطبراني وابن المردويه عن بريدة في قوله:
وأخرج عبد الرزاق والفريابي وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والحاكم وصححه والبيهقي في المدخل عن علي بن أبي طالب في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس في قوله:
وأخرج سعيد بن منصور وابن المنذر عن الضحاك في قوله:
وأخرج ابن مردويه عن زيد بن أسلم قال: تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية
وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن المنذر عن عبد العزيز بن أبي رواد قال: مر عيسىعليه السلام بجبل معلق بين السماء والأرض، فدخل فيه وبكى وتعجب منه، ثم خرج منه إلى من حوله، فسأل: ما قصة هذا الجبل؟ فقالوا: مالنا به علم، كذلك أدركنا آباءنا، فقال: يا رب، ائذن لهذا الجبل يخبرني ما قصته؟ فأذن له فقال: لما قال الله:
وأخرج ابن أبي الدنيا وابن قدامة في كتاب البكاء والرقة عن محمد بن هاشم قال: لما نزلت هذه الآية
قوله: تعالى:
وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد عن أبي عمران الجوني قال: بلغنا أن خزنة النار تسعة عشر ما بين منكب أحدهم مسيرة مائتي خريف ليس في قلوبهم رحمة، إنما خلقوا للعذاب، ويضرب الملك منهم الرجل من أهل النار الضربة فيتركه طحنا من لدن قرنه إلى قدمه.
وأخرج ابن جرير عن كعب قال: ما بين منكب الخازن من خزنتها مسيرة ما بين سنة، مع كل واحد منهم عمود وشعبتان يدفع به الدفعة يصدع في الناس سبعمائة ألف.
أخرج عبد الرزاق والفريابي وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وهناد وابن منيع وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان عن النعمان بن بشير أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه سئل عن التوبة النصوح قال: أن يتوب الرجل من العمل السيء، ثم لا يعود إليه أبدا.
وأخرج أحمد وابن مردويه والبيهقي عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "التوبة من الذنب لا تعود إليه أبدا".
وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان بسند ضعيف عن أبي بن كعب قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن التوبة النصوح فقال: "هو الندم على الذنب حين يفرط منك فتستغفر الله بندامتك عند الحافر ثم لا تعود إليه أبدا".
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال معاذ بن جبل يا رسول الله: ما التوبة النصوح؟ قال: أن يندم العبد على الذنب الذي أصاب، فيعتذر إلى الله ثم لا يعود إليه كما لا يعود اللبن إلى الضرع.
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والبيهقي عن ابن مسعود رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد عن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن رضي الله عنه مثله.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج الحاكم وصححه عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: التوبة النصوح تكفر كل سيئة وهو في القرآن ثم قرأ
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم رضي الله عنه أنه قرأ {نصوحا} برفع النون.
أخرج الحاكم والبيهقي في البعث عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد الرزاق والفريابي وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن أبي الدنيا وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه من طرق عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله: {فخانتاهما} قال: مازنتا، أما خيانة امرأة نوح فكانت تقول للناس: إنه مجنون، وأما خيانة امرأة لوط، فكانت تدل على الضيف، فتلك خيانتها.
وأخرج ابن عساكر عن أشرس الخراساني رضي الله عنه يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ما بغت امرأة نبي قط".
وأخرج ابن عدي والبيهقي في شعب الإيمان وابن عساكر عن الضحاك رضي الله عنه في قوله: {فخانتاهما} قال: كانتا كافرتين مخالفتين، ولا ينبغي لامرأة تحت نبي أن تفجر.
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ما بغت امرأة نبي قط.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن عكرمة رضي الله عنه {فخانتاهما} قال: في الدين.
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن رضي الله عنه قال: امرأة النبي إذا زنت لم يغفر لها.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
أخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والحاكم وصححه والبيهقي في شعب الإيمان عن سلمان رضي الله عنه قال: كانت امرأة فرعون تعذب بالشمس، فإذا انصرفوا عنها أظلتها الملائكة بأجنحتها، وكانت ترى بيتها في الجنة.
وأخرج أبو يعلى والبيهقي بسند صحيح عن أبي هريرة أن فرعون وتد لامرأته أربعة أوتاد في يديها ورجليها، فكانوا إذا تفرقوا عنها أظلتها الملائكة عليهم السلام، فقالت:
وأخرج عبد بن حميد عن أبي هريرة رضي الله عنه أن فرعون وتد لامرأته أربعة أوتاد، وأضجعها على صدرها، وجعل على صدرها رحى، واستقبل بهما عين الشمس فرفعت رأسها إلى السماء فقالت:
وأخرج أحمد والطراني والحاكم وصححه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أفضل نساء أهل الجنة خديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم ومريم بنت عمران وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون مع ما قص الله علينا من خبرهما في القرآن
وأخرج وكيع في الغرر عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم أنه قرأ
وأخرج الطبراني عن سعد بن جنادة قال: قال رسو ل الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله زوجني في الجنة مريم بنت عمران وامرأة فرعون وأخت موسى".
|